لقد قال الاتحاد الدولي لكرة القدم ( فيفا) إنه سوف يدرس ان يقوم الاتحاد بتوسع في عدد الفرق المشاركة في نهائيات كأس العالم 2022 إلى عدد 48 منتخب مشارك بكاس العالم.
وقال جياني إنفانتينو إن الفيفا تدرس أيضا إمكانية استضافة لبعض المباريات بدول الجوار لدولة قطر المنظمة لأنشطة الجولة المقبلة من النهائيات التي يحيط بها الكثير من الجدل منذ أن مُنح حق تنظيمها لهذه الدولة الخليجية الصغيرة من اجل التوسع لصغر حجم دولة قطر. وقد قال إنفانتينو الشهر الماضي إن أغلبية الفرق الوطنية لكرة القدم تدعم التوسع في عدد المشاركة في نهائيات كأس العالم، قائلا أن قرارا سوف يُتخذ قبل بداية المباريات المؤهلة لكأس العالم في مارس القادم.
وقال رئيس الفيفا إنفانتينو في مؤتمر رياضي الأربعاء الماضي "سوف يكون من الصعب على قطر وحدها استضافة جميع مباريات نهائيات كأس العالم حال التوسع في عدد الدول المشاركة".
وقد قامت سابقا الفيفا في 2017 بالتصويت لصالح زيادة عدد الفرق الوطنية المشاركة في نهائيات كأس العالم إلى 48 فريق بدلا من 32 فريق في جولة 2026، لكن تصريحات توالى ظهورها على لسان إنفانتينو ترجح أنه يميل إلى البدء في زيادة عدد الفرق قبل هذا الموعد.
وقد أضاف، أثناء المؤتمر الرياضي منذ أيام: "إذا كنتم ترون أنه من الجيد أن يشارك 48 فريق في كأس العالم، وهذا هو ما يدفعنا إلى تحليل إمكانيته، فلماذا لا نجرب ذلك في 2022 قبل الموعد المحدد بأربع سنوات."
وتابع: "تجري مباريات كأس العالم 2022 بمشاركة 32 فريق، وسوف نرى إذا ما كان بالإمكان التوسع في هذا العدد إلى 48 فريق لنسعد العالم، سوف نحاول أو نفعل ذلك."
من جانبها، قالت قطر إنها لن تتخذ "قرارا نهائيا فيما يتعلق بالتوسع في البطولة حتى نطلع على تفاصيل دراسة الجدوى من قبل الفيفا."
ومن المتوقع أن تتضمن الدراسة جداول المباريات، وعدد الملاعب، ومواقع المران، وعدد المباريات التي تُقام يوميا، وفقا للتوسع المحتمل.
وخطت قطر خطوات واسعة في تنفيذ خطة طموحة للانتهاء من البُنى التحتية المطلوبة لتنظيم نهائيات كأس العالم من خلال إنشاء ثمانية ملاعب بتكلفة وغيرها من المنشآت الرياضية تتراوح بين ستة وثمانية مليارات دولار.
وقال رئيس الفيفا: "إذا كان من الممكن أن تستضيف بضع دول جوار قطر عددا من مباريات كأس العالم، فسوف يصب ذلك في مصلحة المنطقة والعالم أجمع."
وأكد أنه يعلم أن هناك توترات بين قطر وعدد من دول الجوار، وأن الأمر يرجع لزعماء تلك الدول فيما يتعلق بالتعامل مع الموقف، لكنه رجح أن الحديث عن مشروع كرة قدم سوف يكون"أسهل بكثير من غيره من الأمور المعقدة".
ومن المقرر ايضا أن تنقل منافسات كأس العالم من موعدها التقليدي في يونيو ويوليو بسبب الحرارة الشديدة.
وقال جياني إنفانتينو إن الفيفا تدرس أيضا إمكانية استضافة لبعض المباريات بدول الجوار لدولة قطر المنظمة لأنشطة الجولة المقبلة من النهائيات التي يحيط بها الكثير من الجدل منذ أن مُنح حق تنظيمها لهذه الدولة الخليجية الصغيرة من اجل التوسع لصغر حجم دولة قطر. وقد قال إنفانتينو الشهر الماضي إن أغلبية الفرق الوطنية لكرة القدم تدعم التوسع في عدد المشاركة في نهائيات كأس العالم، قائلا أن قرارا سوف يُتخذ قبل بداية المباريات المؤهلة لكأس العالم في مارس القادم.
وقال رئيس الفيفا إنفانتينو في مؤتمر رياضي الأربعاء الماضي "سوف يكون من الصعب على قطر وحدها استضافة جميع مباريات نهائيات كأس العالم حال التوسع في عدد الدول المشاركة".
وقد قامت سابقا الفيفا في 2017 بالتصويت لصالح زيادة عدد الفرق الوطنية المشاركة في نهائيات كأس العالم إلى 48 فريق بدلا من 32 فريق في جولة 2026، لكن تصريحات توالى ظهورها على لسان إنفانتينو ترجح أنه يميل إلى البدء في زيادة عدد الفرق قبل هذا الموعد.
وقد أضاف، أثناء المؤتمر الرياضي منذ أيام: "إذا كنتم ترون أنه من الجيد أن يشارك 48 فريق في كأس العالم، وهذا هو ما يدفعنا إلى تحليل إمكانيته، فلماذا لا نجرب ذلك في 2022 قبل الموعد المحدد بأربع سنوات."
وتابع: "تجري مباريات كأس العالم 2022 بمشاركة 32 فريق، وسوف نرى إذا ما كان بالإمكان التوسع في هذا العدد إلى 48 فريق لنسعد العالم، سوف نحاول أو نفعل ذلك."
من جانبها، قالت قطر إنها لن تتخذ "قرارا نهائيا فيما يتعلق بالتوسع في البطولة حتى نطلع على تفاصيل دراسة الجدوى من قبل الفيفا."
ومن المتوقع أن تتضمن الدراسة جداول المباريات، وعدد الملاعب، ومواقع المران، وعدد المباريات التي تُقام يوميا، وفقا للتوسع المحتمل.
وخطت قطر خطوات واسعة في تنفيذ خطة طموحة للانتهاء من البُنى التحتية المطلوبة لتنظيم نهائيات كأس العالم من خلال إنشاء ثمانية ملاعب بتكلفة وغيرها من المنشآت الرياضية تتراوح بين ستة وثمانية مليارات دولار.
وقال رئيس الفيفا: "إذا كان من الممكن أن تستضيف بضع دول جوار قطر عددا من مباريات كأس العالم، فسوف يصب ذلك في مصلحة المنطقة والعالم أجمع."
وأكد أنه يعلم أن هناك توترات بين قطر وعدد من دول الجوار، وأن الأمر يرجع لزعماء تلك الدول فيما يتعلق بالتعامل مع الموقف، لكنه رجح أن الحديث عن مشروع كرة قدم سوف يكون"أسهل بكثير من غيره من الأمور المعقدة".
ومن المقرر ايضا أن تنقل منافسات كأس العالم من موعدها التقليدي في يونيو ويوليو بسبب الحرارة الشديدة.
بروتوكول نشر التعليقات من الحدث السابع