لقد أثار اللاعب جيمس ميلنر لاعب وسط ليفربول، غضب زميله المصري محمد صلاح، أثناء مباراة كارديف سيتي على ملعب كارديف سيتي، في الجولة الـ35 من منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.
وتحصل صلاح على ركلة جزاء في الأنفاس الأخيرة من المباراة، بعدما تعرض للإعاقة من قبل مدافع كارديف سيتي داخل منطقة الجزاء، ليسددها ويسجل منها ميلنر الهدف الثاني ويقود ليفربول للفوز بنتيجة 2-0.
وقد قبل تنفيذ الركلة، طالب صلاح بتسديدها بنفسه، إلا أن ميلنر رفض تلبية طلب الدولي المصري، الأمر الذي أثار استياء هذا الأخير.
قواعد نادي ليفربول واضحة في هذا الإطار، وتنص على أنه في حال مشاركة ميلنر في المباراة، لا يحق لأي لاعب تسديد ركلة الجزاء، إلا في حال تنازل الدولي الإنجليزي بنفسه عن ذلك، أما في حال جلوسه على مقاعد البدلاء أوغيابه عن المباراة، فينوب عنه في التسديد صلاح ومن ثم فيرمينو، ولكن في مباراة اليوم، كان النجم المصري أولى بتسديد الركلة، كونه ينافس على لقب هداف الدوري، وهو من تحصل بالأساس على هذه الركلة، بالإضافة إلى ذلك، فمعروف في عالم كرة القدم، أن من يحمل الكرة هو من يريد التسديد (ركلة جزاء)، وعندها لا ينتزع اللاعبون الآخرون الكرة من الزميل.
وتحصل صلاح على ركلة جزاء في الأنفاس الأخيرة من المباراة، بعدما تعرض للإعاقة من قبل مدافع كارديف سيتي داخل منطقة الجزاء، ليسددها ويسجل منها ميلنر الهدف الثاني ويقود ليفربول للفوز بنتيجة 2-0.
وقد قبل تنفيذ الركلة، طالب صلاح بتسديدها بنفسه، إلا أن ميلنر رفض تلبية طلب الدولي المصري، الأمر الذي أثار استياء هذا الأخير.
— Drafts 2.0 (@drafts_2) April 21, 2019
قواعد نادي ليفربول واضحة في هذا الإطار، وتنص على أنه في حال مشاركة ميلنر في المباراة، لا يحق لأي لاعب تسديد ركلة الجزاء، إلا في حال تنازل الدولي الإنجليزي بنفسه عن ذلك، أما في حال جلوسه على مقاعد البدلاء أوغيابه عن المباراة، فينوب عنه في التسديد صلاح ومن ثم فيرمينو، ولكن في مباراة اليوم، كان النجم المصري أولى بتسديد الركلة، كونه ينافس على لقب هداف الدوري، وهو من تحصل بالأساس على هذه الركلة، بالإضافة إلى ذلك، فمعروف في عالم كرة القدم، أن من يحمل الكرة هو من يريد التسديد (ركلة جزاء)، وعندها لا ينتزع اللاعبون الآخرون الكرة من الزميل.
بروتوكول نشر التعليقات من الحدث السابع